مركز دراسات الإخاء الإنساني، هي دار نشر وبحث مرخصة في مدينة الشارقة برقم (4205096.01) تاريخ (14/11/2022) تقوم بنشر البحوث والدراسات المتخصصة وتهدف إلى تعزيز الإخاء الإنساني.
يطلق مركز الدراسات لبحوث الإخاء الإنساني مبادرته الجديدة نهاية الشهر القادم نيسان 23 بعنوان: الحوار مع أديان الشرق الأقصى
بالتنسيق بين مركز الدراسات وبين الجمعية الإسلامية في تايوان سينعقد في تايبي 28 نيسان 2023 ملتقى الحوار مع ديانات الشرق الأقصى، وذلك لمدة خمسة أيام، حيث يتضمن اللقاء الفعاليات الآتية:
لقاء تواصل وتعارف بين وفد المركز والجمعية الإسلامية في تايوان
ثلاثة أيام من الزيارات المخططة للمعابد الدينية الأساسية في تايوان في تايبي
الاستماع من قادة هذه الديانات عن القيم الأخلاقية والإنسانية في دياناتهم
تقديم تعريف واضح بقيم التسامح والرحمة في الإسلام
عقد مذكرات التفاهم مع الهيئات العلمية والحوارية والدينية في تايوان
تقديم هدية تذكارية وميداليات تشتمل على التعريف بأهم قيم الإسلام.
تتضمن المبادرة عقد لقاء تعريفي أولي مع نخبة مختارة من المتميزين الذين أتقنوا اللغة العربية في الإمارات، وإطلاق رابطة عشاق العربية، وتتضمن:
قصتنا
يهدف هذا الموقع إلى الجمع بين أعمال الباحثين الذين يكتبون في الإخاء الإنساني، والذين يعملون لتكون القيم الإنسانية هي العليا، ولتعزيز ثقافة الأسرة الكونية الواحدة.
ينتمي الباحثون الذين شرفونا بموافقتهم في الهيئة الاستشارية إلى تيارات مختلفة، ومشاركتهم الكريمة هنا تهدف إلى تعزيز الاتجاه الإنساني ويجمع بينهم أنهم يؤمنون بالأسرة الإنسانية الواحدة
الباحثون المشاركون لهم مشاريعهم وبرامجهم الخاصة، وسنتيح للقراء الكرام الوصول إليها عبر روابطهم، وكل منهم مستقل في رؤيته وبرنامجه ومشروعه، ولكن التنسيق مفيد للجميع ومفيد للأسرة الإنسانية الواحدة.
ينشر الموقع أجمل ما كتب في الإخاء الإنساني من مقالات وكتب وأفلام، كما يشير إلى أهم النشاطات التي تتم على صعيد تعزيز الأسرة الإنسانية في العالم.
والموقع يرحب بكل بحث جدي يسهم في تعزيز الأخوة الإنسانية ويرفض حواجز الاستعلاء والغرور
الإنسان أخو الإنسان أحب أم كره
الله واحد ولكن أسماءه كثيرة
الحقيقة واحدة ولكن الدروب إليها كثيرة
الإشراق واحد ولكن الأديان كثيرة
الإنسانية واحدة ولكن الناس كثر
الحب واحد ولكن القلوب كثيرة
نعمل للإخاء الإنساني
ضد احتكار الحقيقة واحتكار الجنة واحتكار الغيب واحتكار السماء
أمة بين الأمم لا فوق الأمم
دين بين الأديان لا فوق الأديان
نبي بين الأنبياء لا فوق الأنبياء
إن الإنسان بنى كثيراً من الجدران وقليلاً من الجسور